🌐 برشيد بريس 🌐
أجمع الجميع على أن المجلس الإقليمي لبرشيد من بين أفشل المجالس الإقليمية بالمغرب ، فمنذ إحداث عمالة إقليم برشيد و انتخاب المجلس الإقليمي سنة 2009 و إعادة انتخابه سنة2015 ، لم يقدم هذا المجلس للاقليم ما كان منتظرا منه عكس مجالس أخرى استطاعت أن تنجز برنامج عمل و تحصل عبره على دعم مالي مهم من وزارة الداخلية، المجلس الإقليمي لسطات نمودجا، فقط بزيارة خفيفة لهذا الإقليم ستجد العديد من الأوراش التنموية المفتوحة والتي يشرف عليها المجلس الإقليمي لسطات.
هذا الفشل جعل نور الدين اوعبو عامل إقليم برشيد في ورطة و حيرة من أمره لأن هذا الفشل يؤثر سلبا على عمل عمالة برشيد.
الأغلبية يربطون سبب فشل المجلس الإقليمي برئيسه نور الدين البيضي لأنه مشغول بكرة القدم و بفريقه يوسفية برشيد و متجاهل لصفته كمنتخب، لكن هناك نواب للرئيس وهم ثلاثة ( النائب الأول: سعيد طابي ، النائب الثاني: عمر فقيهي، النائب الثالث: عبد المولى سالوم ) يتقاضى كل واحد منهم تعويضا شهريا سمينا قدره 7000درهم و سيارة فاخرة و البنزين و هاتف نقال والعديد من الامتيازات.
المشرع المغربي وضع رهن اشارتهم هاته الامتيازات مقابل خدمات يومية للمواطنين بالإقليم و السهر على تنزيل البرنامج التنموي بالإقليم ، لكن للأسف واقع الحال يبين أننا أمام نواب مغيبين يشكلون عبئا على المجلس و على ميزانيته.
أجمع الجميع على أن المجلس الإقليمي لبرشيد من بين أفشل المجالس الإقليمية بالمغرب ، فمنذ إحداث عمالة إقليم برشيد و انتخاب المجلس الإقليمي سنة 2009 و إعادة انتخابه سنة2015 ، لم يقدم هذا المجلس للاقليم ما كان منتظرا منه عكس مجالس أخرى استطاعت أن تنجز برنامج عمل و تحصل عبره على دعم مالي مهم من وزارة الداخلية، المجلس الإقليمي لسطات نمودجا، فقط بزيارة خفيفة لهذا الإقليم ستجد العديد من الأوراش التنموية المفتوحة والتي يشرف عليها المجلس الإقليمي لسطات.
هذا الفشل جعل نور الدين اوعبو عامل إقليم برشيد في ورطة و حيرة من أمره لأن هذا الفشل يؤثر سلبا على عمل عمالة برشيد.
الأغلبية يربطون سبب فشل المجلس الإقليمي برئيسه نور الدين البيضي لأنه مشغول بكرة القدم و بفريقه يوسفية برشيد و متجاهل لصفته كمنتخب، لكن هناك نواب للرئيس وهم ثلاثة ( النائب الأول: سعيد طابي ، النائب الثاني: عمر فقيهي، النائب الثالث: عبد المولى سالوم ) يتقاضى كل واحد منهم تعويضا شهريا سمينا قدره 7000درهم و سيارة فاخرة و البنزين و هاتف نقال والعديد من الامتيازات.
المشرع المغربي وضع رهن اشارتهم هاته الامتيازات مقابل خدمات يومية للمواطنين بالإقليم و السهر على تنزيل البرنامج التنموي بالإقليم ، لكن للأسف واقع الحال يبين أننا أمام نواب مغيبين يشكلون عبئا على المجلس و على ميزانيته.